حسين حسن نرمو
قصيدة شعر
حينما أعتليت العرش ..
أصبحت حبيبتــــــــــي ....
جنون الرغبــــــــــــــة ....
وفطرتي الشرقيــــــــة ....
جعلني أعشقـــــــــــك ...
وأحترق تحت شمس الحب الساخن ...
كنت آملا أن أجده فيـــــــــك .
قبلاتي لـــــــــــــــك ....
كانت مليئة بأشواق صادقة .
كلماتــــــــــــــــــــي ..
كانت نابعة من ذلك الفؤاد ...
الذي لا يعرف ماهية الخيانة .
عملت المستحيـــــــل ...
كي أثبت لــــــك ...
أنك تهمينني وأنك وراء شرودي وهذياني .
وبعدما تنازلت عن البلاط ...
لاحظت بأنك تلتذين ....
بسقوط الأحلام من عرشها ....
وتستمتعين برؤية حسراتي ....
في الطريق أليــــك .
ها بانت .....ها بانت ....
كانت قبلاتك مليئة ....
بأشواق الحب العرشي .
كلماتك كانت .....
كالصكوك من غير أرصدة ....
أو ...........
كالألعاب النارية التي تتلاشى في الهواء ....
بعد الأطلاق بثوان معدودة .
رغم يقيني الآن .....
أنك كنت حبيبة العرش ....
وغم أنني نادم .....
على كل ما أعطيتك من حب .
لكـــــــــــن الغيرة تنهشني .....
ومثلها الغضـــــــب .....
ولا أقدر التقاط الأنفاس .....
حينما أراك .....
تمارسين العشق مع غيري .
حسين حسن نرمو
المانيا / تموز 2000
أصبحت حبيبتــــــــــي ....
جنون الرغبــــــــــــــة ....
وفطرتي الشرقيــــــــة ....
جعلني أعشقـــــــــــك ...
وأحترق تحت شمس الحب الساخن ...
كنت آملا أن أجده فيـــــــــك .
قبلاتي لـــــــــــــــك ....
كانت مليئة بأشواق صادقة .
كلماتــــــــــــــــــــي ..
كانت نابعة من ذلك الفؤاد ...
الذي لا يعرف ماهية الخيانة .
عملت المستحيـــــــل ...
كي أثبت لــــــك ...
أنك تهمينني وأنك وراء شرودي وهذياني .
وبعدما تنازلت عن البلاط ...
لاحظت بأنك تلتذين ....
بسقوط الأحلام من عرشها ....
وتستمتعين برؤية حسراتي ....
في الطريق أليــــك .
ها بانت .....ها بانت ....
كانت قبلاتك مليئة ....
بأشواق الحب العرشي .
كلماتك كانت .....
كالصكوك من غير أرصدة ....
أو ...........
كالألعاب النارية التي تتلاشى في الهواء ....
بعد الأطلاق بثوان معدودة .
رغم يقيني الآن .....
أنك كنت حبيبة العرش ....
وغم أنني نادم .....
على كل ما أعطيتك من حب .
لكـــــــــــن الغيرة تنهشني .....
ومثلها الغضـــــــب .....
ولا أقدر التقاط الأنفاس .....
حينما أراك .....
تمارسين العشق مع غيري .
حسين حسن نرمو
المانيا / تموز 2000
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق